بعد هذا التشخيص للوضعية التي آلات إليها اللغة الفرنسية في
بلادنا لا بد علينا كمعلمين وأساتذة لهذه اللغة أن نعطى رأينا. واقتراح الحلول الآتية
التي من شانها أن ترفع من هذا المستوى المتدني الذي يشكوا منه الأساتذة قبل الأولياء
1-على وزارة التربية الرجوع إلى تكوين المعلمين والأساتذة
كما كان معمولا به سابقا وهذا عن طريق المعاهد التكنولوجية للتربية وعدم الاكتفاء
بالشهادات مهما كانت كما هو ساري المفعول حاليا مع خريجي الجامعات من مجازين الذين
يفتقدون للجانب البيداغوجى والنفسي للطفل لان الشهادة وحدها لا تكفى لان يكون
المعلم معلما حقيقيا وناجحا.
2-زيادة الحجم الساعي
3-تخفيف
الكتب المدرسية حسب قدرات التلميذ و مراعت أن اللغة الفرنسية أصبحت
اللغة اجبنبية وخاصة في الجزائر العميقة